اللجنه العليا للانتخابات قررت اللجنة العليا للانتخابات برئاسة المستشار نبيل صليب عوض الله إنشاء
لجنة استفتاء متخصصة أو أكثر بكل محافظة من محافظات الجمهورية لتصويت
الوافدين وذلك بناء على قرار الصادر من رئاسة الجمهورية بتعديل قانون
مباشرة الحقوق السياسية.
ووفقا لما نشر بالجريدة الرسمية فى عددها الصادر اليوم الخميس، قررت العليا للانتخابات إنشاء شبكة نظم معلومات مغلقة تربط اللجان بعضها ببعض على نحو يمنع تكرار التصويت وقالت إنه على الناخب الذى يرغب فى إبداء رأيه، فى محافظة غير المحافظ التى يقطن بها التوجه إلى اللجنة المختصة بالوافدين، ويقوم رئيس الجنة بعد التحقق من شخصيته بالتأكد من قيده فى قاعدة البيانات قبل السماح له بالإدلاء بصوته، على أن يقوم أمين اللجنة بإثبات البيانات الواردة بالرقم القومى فى كشف مستقل يحرر من نسختين يوقع عليهما رئيس اللجنة وأعضاؤها وأمين اللجنة مع إلزام الناخب بغمس إصبعه فى الحبر الفسفورى.
وشمل القرار اعتبار محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية محافظة واحدة فى تطبيق أحكام هذا القرار، وفى حالة مخالفة الضوابط التى تضمنها أو محاولة الإدلاء بالصوت فى أكثر من لجنة يقع المخالف تحت طائلة عقوبة الحبس المقررة بموجب قانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية على أن يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره.اللجنه العليا للانتخابات
ووفقا لما نشر بالجريدة الرسمية فى عددها الصادر اليوم الخميس، قررت العليا للانتخابات إنشاء شبكة نظم معلومات مغلقة تربط اللجان بعضها ببعض على نحو يمنع تكرار التصويت وقالت إنه على الناخب الذى يرغب فى إبداء رأيه، فى محافظة غير المحافظ التى يقطن بها التوجه إلى اللجنة المختصة بالوافدين، ويقوم رئيس الجنة بعد التحقق من شخصيته بالتأكد من قيده فى قاعدة البيانات قبل السماح له بالإدلاء بصوته، على أن يقوم أمين اللجنة بإثبات البيانات الواردة بالرقم القومى فى كشف مستقل يحرر من نسختين يوقع عليهما رئيس اللجنة وأعضاؤها وأمين اللجنة مع إلزام الناخب بغمس إصبعه فى الحبر الفسفورى.
وشمل القرار اعتبار محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية محافظة واحدة فى تطبيق أحكام هذا القرار، وفى حالة مخالفة الضوابط التى تضمنها أو محاولة الإدلاء بالصوت فى أكثر من لجنة يقع المخالف تحت طائلة عقوبة الحبس المقررة بموجب قانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية على أن يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره.اللجنه العليا للانتخابات
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets